تُسبِّب قِلَّة النوم واضطرابه للأطفال تغيُّرات ومُضاعفات جسديّة، وعقليّة، وعاطفيّة لا يُمكن إزالة آثارها في ليلة وضُحاها بزيادة عدد ساعات النوم، وتُقسَم الأعراض حسب تأثيرها إلى ما يأتي:[٢]

التطور اللغوي والمعرفي: يبدأ بنغمات بسيطة، ثم كلمات، ثم جمل مع نهاية السنة الثانية. يجب أن يكون الطفل قادرًا على فهم التعليمات البسيطة والتفاعل مع الأصوات والمحيط. سيستمر الفضول في التزايد

كونوا محددين في الإشادة: عند الاحتفال بإنجاز، كونوا محددين في إشادتكم. بدلاً من قول "عمل جيد!"، قولوا "أنا فخور جدًا بكيفية حلك للعبوسة بمفردك." الإشادة المحددة تساعد الطفل على فهم ما فعلوا بشك

يُمكن أن تُسبِّب الأخطاء المُرتكَبة تراجُعاً في ثقة الطفل بنفسه وبقدراته؛ لذا، لا بُدّ من تربيته تربية تُمكِّنه من التعامل مع الأخطاء؛ فيعرف أنّ الفشل أو الخسارة ليست أموراً سلبية، أو عيوب�

تُساعد مهارات الاسترخاء والتأمُّل على تهدئة العقل والجسم، وهذا يُحسِّن قدرة الطفل على التَّركيز والانتباه في المدرسة وفي المنزل. يُصبح الطفل أكثر قدرة على التَّواصل مع الآخرين بفاعليَّة